يوم المعلم الفلسطيني
يوم المعلم الفلسطني
عبارات عن المعلم:أستاذتنا الفاضلة... لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية. الأستاذة الفاضلة... للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير. فوجب علينا تقديرك... فلك منا كل الثناء والتقدير. من ربوع زهرائنا الغالية... نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع. أشعة لامعة، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء... للفاضلة الأستاذة.. لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطاؤك اللامحدود. جميل أن يضع الإنسان هدفا في حياته... والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك. لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر. إلى من أعطت... وأجزلت بعطائها... إلى من سقت. وروّت مدرستنا علماً وثقافة، ، إلى من ضحت بوقتها وجهدها. ونالت ثمار تعبها... لك أستاذتنا الغالية. كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة. منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى... ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل... ومعك آمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي... لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
قصائد للمعلم الفلسطيني:هو معلّم الأجيال كالنور الساطع في سماء العلم، يُعلّم الأخلاق والقيم السامية، يوصل رسالة الإسلام السمحة وتعاليمه، هو من أفهمنا ممّا تتكوّن الجملة، وعلّمنا الصرف، والنحو، والمسائل الرياضيّة من معادلات وعمليّات حسابية، هو من اكتشفنا بفضله القواعد العربية والإنجليزيّة، وتعلّمنا منه أسرار المحيطات والبحار، وعرفنا أسماء القارات ومواقعها، كلّنا فخر بكلّ مُعلّم علّمنا ما عنده من معرفة وأعطانا ما يملكه من معلومات تفيدنا. المُعلّم هو الّذي يَستحقّ منا كل ذرّة حب واحترام و تقدير، نُقدّره بأفعالنا، وبكلمات شعرنا، ولن نجد أجمل من كلمات أحمد شوقي وإبراهيم طوقان في مدح المعلم و تقديره.
شعر عن المعلم :قُم للمعلمِ وفّهِ التبجيلا كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا أعَلِمتَ أشرفَ او أجل من الذي يبني ويُنشئُ أنفساً وعقولا سُبحانكَ اللهم خيرَ معلمٍ علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى أخرجتَ هذا العقل من ظُلُماتهِ وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا و طبعته بيدِ المعلمِ تارة صدئ الحديدُ وتارةً مصقولا أرسلتَ بالتوراةِ موسى مُرشداً وابن البتول فعلّم الإنجيلا علّمتَ يوناناً ومصر فزالتا عن كل شمس ما تريدُ أُفولا واليومَ أصبَحَتا بحالِ طفولةٍ في العلمِ تلتَمِسانِهِ تَطفيلا من مشرق الأرض الشموسُ تظاهرت ما بال مغربها عليه أُديلا يا أرضُ مذ فقد المُعلمُ نفسُهُ بين الشُموس وبين شرقِكِ حيلا
فيديو رائع عن يوم المعلم :
أترك تعليقًا